((الاب المعافي المقدس ))
قصة قصيرة اقروهة حلوة
..
كان هناك اب فقير, سافر هذا الاب وترك عائلتة حتى يوفر لعائلتة لقمة العيش .
عائلتة احست بغيابة فترة طويلة الى ان جاء اليوم الي وصلت رسالة من ابوهم للعائلة.
العائلة فرحت بالرسالة والاطفال صارو يشمون بالرسالة لان بيهة ريحة ابوهم وميفتحوهة ويقو محتفظين بيه بصندوق مزخرف وكل فترة يطلعوهة ينظفوهة ويعتنون بيه ويعتبروهة شي مقدس .. اجتي الرسالة الثانية من الاب ونفس الحالة تكررت هم لهفتهم وفرحتهم بالرسالة خلاهم ميفتحوهة ويحتفظون بيه وية الرسالة الثانية
اجتي الرسالة الثالثة ونفس الشي زاد تقديسهم للرسائل وما فتحو الرسالة لان كان باعتقادهم انو حتى يشوف ابوهم الرسائل من يرجع من السفر ع اساس يفرح من يشوفهة ما مفتوحة الرسائل ...
مرت الايام ورجع الاب من السفر وجد ابنة الصغير بس موجود بالبيت سالة : وين امك . جاوبه الطفل بابا ,ماما ماتت من ورة المرض وما عدنة فلوس انعالجهة او انوديهة للمستشفى , استغرب الاب وكله مو اني دزيتلكم باول رسالة فلوس هواي ليش ما عالجته. رد الابن عليه كلة ما فتحنة الرسالة . انزعج الاب وانقهر كلش بس بقة عندة امل كلة زين اخوك وين رد عليه الطفل كلة اخوية اتعرف على اصدقاء سوء وانحرف وهسة هوة بالسجن رد عليه الاب كلة مو كلتلكم بالرسالة الثانية خل يجي اخوكم الجبير يمي خل يعيش .. كذلك كان رد الابن الصغير ما فتحنة الرسالة .. بقة امل صغير للاب وحجاهة بخنكة وكال وين اختك رد عليه الابن كلة اتزوجت وهسة تشتغل متسولة .. لان دزينالك رسالة ناخذ رايك بالشخص الي راد يخطبهة .. رد عليه الاب كال اي رجعتلكم جواب وكتلكم هذا انسان مو خوش ويسوي منكرات ويشرب الخمر وكالعادة كان رد الابن انو ما قرينة الرسالة
حزن الاب جدا وكال لو قارين الرسالة جان ما صار كل هذا الشي شنو الفائدة من تقديس رسائلي بدون ما تفحوهة واتشوفون محتواهة ..
.,,,,,, خلصت القصة ..........
بس تدرون اكو ملاحضة صغيرونة
كل واحد من عدنة موجودة عندة هاي الرسائل المقدسة انقدسة ونحفظهة ودائما نعتني بيهة بس محد ديفتح هاي الرسالة ويشوف شبيهة
مع العلم موجود بيه الحل لكل مشاكلنة بالحياة
((القرأن الكريم )) هوة الرسائل المتروكة لنا منذ قديم الزمان واحنة منفتحهة
قصة قصيرة اقروهة حلوة
..
كان هناك اب فقير, سافر هذا الاب وترك عائلتة حتى يوفر لعائلتة لقمة العيش .
عائلتة احست بغيابة فترة طويلة الى ان جاء اليوم الي وصلت رسالة من ابوهم للعائلة.
العائلة فرحت بالرسالة والاطفال صارو يشمون بالرسالة لان بيهة ريحة ابوهم وميفتحوهة ويقو محتفظين بيه بصندوق مزخرف وكل فترة يطلعوهة ينظفوهة ويعتنون بيه ويعتبروهة شي مقدس .. اجتي الرسالة الثانية من الاب ونفس الحالة تكررت هم لهفتهم وفرحتهم بالرسالة خلاهم ميفتحوهة ويحتفظون بيه وية الرسالة الثانية
اجتي الرسالة الثالثة ونفس الشي زاد تقديسهم للرسائل وما فتحو الرسالة لان كان باعتقادهم انو حتى يشوف ابوهم الرسائل من يرجع من السفر ع اساس يفرح من يشوفهة ما مفتوحة الرسائل ...
مرت الايام ورجع الاب من السفر وجد ابنة الصغير بس موجود بالبيت سالة : وين امك . جاوبه الطفل بابا ,ماما ماتت من ورة المرض وما عدنة فلوس انعالجهة او انوديهة للمستشفى , استغرب الاب وكله مو اني دزيتلكم باول رسالة فلوس هواي ليش ما عالجته. رد الابن عليه كلة ما فتحنة الرسالة . انزعج الاب وانقهر كلش بس بقة عندة امل كلة زين اخوك وين رد عليه الطفل كلة اخوية اتعرف على اصدقاء سوء وانحرف وهسة هوة بالسجن رد عليه الاب كلة مو كلتلكم بالرسالة الثانية خل يجي اخوكم الجبير يمي خل يعيش .. كذلك كان رد الابن الصغير ما فتحنة الرسالة .. بقة امل صغير للاب وحجاهة بخنكة وكال وين اختك رد عليه الابن كلة اتزوجت وهسة تشتغل متسولة .. لان دزينالك رسالة ناخذ رايك بالشخص الي راد يخطبهة .. رد عليه الاب كال اي رجعتلكم جواب وكتلكم هذا انسان مو خوش ويسوي منكرات ويشرب الخمر وكالعادة كان رد الابن انو ما قرينة الرسالة
حزن الاب جدا وكال لو قارين الرسالة جان ما صار كل هذا الشي شنو الفائدة من تقديس رسائلي بدون ما تفحوهة واتشوفون محتواهة ..
.,,,,,, خلصت القصة ..........
بس تدرون اكو ملاحضة صغيرونة
كل واحد من عدنة موجودة عندة هاي الرسائل المقدسة انقدسة ونحفظهة ودائما نعتني بيهة بس محد ديفتح هاي الرسالة ويشوف شبيهة
مع العلم موجود بيه الحل لكل مشاكلنة بالحياة
((القرأن الكريم )) هوة الرسائل المتروكة لنا منذ قديم الزمان واحنة منفتحهة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق